مراجعة - UJGJ PDF

Title مراجعة - UJGJ
Author Amal Elazm
Course ACCA AA Study text
Institution جامعة القاهرة
Pages 49
File Size 929.4 KB
File Type PDF
Total Downloads 74
Total Views 136

Summary

UJGJ...


Description

‫أسئلة بلغاية هام‬ ‫ة‬ ‫‪ :‬ما نوع السلوب في البيات ؟ و ما غارضه‬

‫س ‪1‬‬ ‫البلغاي ؟‬ ‫للجابة عن هذا السؤال تذكر أن الساليب ثالثاة‬ ‫جـ ‪:‬‬ ‫أنواع ‪:‬‬ ‫السلوب الخبري ‪ ،‬وغارضه ‪ :‬غاالبا ً تقرير المعنى‬ ‫‪-1‬‬

‫وتوضيحه ؛ لنه يعرض حقائق ‪ ،‬وهذا له تأثايره في العقل مع‬ ‫ما تفهمه من معنى البيات ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وغارضه ‪ :‬القإناع و إثاارة ذهن‬ ‫السلوب النشائي‬ ‫‪-2‬‬ ‫المخاطب ‪.‬‬

‫‪‬‬

‫تذكر ‪ :‬الساليب النشائية نوعان ‪:‬‬

‫‪ :‬و هي المر والنهي والستفهام والنداء والتمني ‪.‬‬ ‫* طلبية‬ ‫*غاير طلبية ‪ :‬و هي التعجب والقسم والمدح والذم‪.‬‬

‫غاير ذلك فالسلوب خبري ‪.‬‬ ‫و يجمع الكاتب بين السلوب الخبري و السلوب‬ ‫‪‬‬ ‫النشائي ؛ ليجعل القارئ يشاركه أفكاره ومشاعره ‪ ،‬وليثير‬ ‫ذهنه و انتباهه وليبعد عنه الملل ‪.‬‬ ‫‪-3‬‬

‫أسلوب خبري لفظا ً إنشائي معنى‬

‫‪ ‬غارضه ‪ :‬الدعاء ‪ .‬مثل ‪) :‬جزاك الله خيراً( ‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫س ‪ : 2‬هات من البيات لونا بيانيا و محسنا بديعيا ‪ ،‬و‬ ‫فصلهما ‪.‬‬ ‫اللون البياني هو ‪:‬‬ ‫جـ ‪ :‬للجابة عن هذا السؤال تذكر أن‬ ‫التشبيه ‪ -‬الستعارة ‪ -‬الكناية ‪ -‬المجاز فقط ‪.‬‬

‫وتفصيل الصورة يكون بذكر نوعها ‪ ،‬وسر جمالها واليحاء فيها‬ ‫إن وجد ‪.‬‬ ‫وتبحث عن ‪) :‬الطباق ‪ -‬المقابلة ‪-‬‬ ‫* المحسن البديعي‬ ‫التصريع ‪( ...‬‬ ‫السجع ‪ -‬الجناس ‪-‬التورية ‪-‬‬

‫س ‪ : 3‬ما الفكرة العامة التي يناقإشها الشاعر في‬ ‫البيات ؟‬ ‫جـ ‪ :‬للجابة عن هذا السؤال ضع‬ ‫فهمك لما تتحدث عنه ‪.‬‬

‫س ‪4‬‬ ‫البيات ؟‬

‫عنوانا ً للبيات‬

‫من خلل‬

‫‪ :‬لماذا آثار الشاعر السلوب الخبري في‬

‫‪ :‬آثار الشاعر السلوب الخبري في‬ ‫جـ ‪ :‬للجابة نقول‬ ‫البيات ؛لنه يفيد التقرير و التوضيح و الشاعر يتحدث عن‬ ‫حقائق واقإعة ل مجال للشك فيها يفيد معها استخدام‬ ‫السلوب الخبري ‪.‬‬

‫س ‪5‬‬

‫‪ :‬لماذا لجأ الشاعر إلى السلوب النشائي ؟‬

‫جـ ‪ :‬لجذب انتباه السامع ‪ ،‬وإثاارة ذهنه و تشويقه ‪.‬‬

‫س ‪ : 6‬ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في‬ ‫البيات ؟‬

‫عن هذا السؤال تذكر أن العاطفة هي المشاعر‬ ‫جـ ‪ :‬للجابة‬ ‫و الحاسيس التي سيطرت على الشاعر تجاه الفكرة و تتضح‬ ‫من خلل ألفاظه وصوره المعبرة ‪ ،‬و هي إما فرحة ‪ -‬حزن ‪-‬‬ ‫فخرو اعتزاز ‪ -‬حب ‪ -‬دعوة إلى الكفاح ‪ ...‬إلخ ‪.‬‬

‫س ‪ : 7‬للعاطفة المسيطرة على الشاعر أثارها في‬ ‫اختيار اللفاظ ؟‬

‫‪ :‬أن الشاعر سيطرت عليه‬ ‫للجابة عن هذا السؤال نقول‬ ‫جـ ‪:‬‬ ‫عاطفة قإوية هي ‪----------‬وقإد ظهر أثار هذه العاطفة في‬ ‫اختياره للفاظه الموحية ومنها ‪-------------،-----------:‬‬

‫س ‪ : 8‬من أين تنبع الموسيقى ؟‬ ‫أو اعتمد الشاعر على الموسيقى لظهار فكرته ‪.‬‬ ‫وضح مصدر الموسيقى ‪.‬‬

‫جـ ‪ :‬للجابة عن هذا السؤال تذكر أن‬ ‫ظاهرة وخفية ‪.‬‬

‫الموسيقى نوعان ‪:‬‬

‫الموسيقى الظاهرة تنقسم إلى ‪:‬‬ ‫‪ ‬داخلية و تأتي من المحسنات البديعية ‪.‬‬ ‫‪ ‬خارجية وتأتي من الوزن والقافية‬

‫أما الموسيقى الخفية ‪:‬‬

‫فتنبع من ترابط الفكار وتسلسلها ‪ -‬جمال اللفاظ وقإوة‬ ‫إيحائها ‪ -‬جمال الخيال و روعته ‪.‬‬

‫س ‪9‬‬

‫‪ :‬ما الخصائص الفنية لسلوب الشاعر ؟‬

‫الخصائص الفنية لسلوب الشاعر غاالبا ً واحدة وهي ‪:‬‬ ‫جـ ‪:‬‬ ‫‪ -1‬وضوح الفكار وترابطها ‪.‬‬ ‫‪ - 2‬صدق العاطفة ‪.‬‬ ‫‪ -3‬العناية باختيار اللفاظ ‪.‬‬ ‫‪ -4‬روعة التصوير ‪.‬‬

‫وإجابات‬ ‫امتحاناتالبلغاة‬ ‫ها‬ ‫امتحانات الثانوية القديمة‬ ‫)‪(1‬‬

‫الدور الول ‪ 1996‬م ‪:‬‬

‫قإال حافظ إبراهيم في عمر‬

‫بن الخطاب‪:‬‬

‫جزاك ربك خــيرا ً‬

‫يا رافعا ً راية الشورى وحارسها***‬ ‫عن محبيها‬ ‫لم يلهك النزع عن تأييد دولتها *** و للمنية آلم‬ ‫تعــــــانيها)النزع ‪ :‬حضور الموت(‬ ‫رأي الجماعة ل تشقى البلد به *** رغام الخلفا‬ ‫ورأي الفرد يشقيها‬ ‫)أ( ‪ -‬ما الغرض من النداء في قإوله ‪ ":‬يا رافعا ً راية‬ ‫الشورى " ؟‬ ‫ما نوع السلوب في قإوله ‪ ":‬جزاك ربك خيرا ً‬

‫)ب( ‪-‬‬ ‫وما الغرض منه ؟‬

‫"؟‬

‫)جـ( ‪ -‬استخرج من البيات مع التوضيح صورة جميلة ‪ ،‬و‬ ‫محسنا ً بديعيا ً ‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫)أ( ‪-‬‬

‫الغرض من النداء ‪ :‬التعظيم ‪.‬‬

‫)ب( ‪ ) -‬جزاك ربك خيرا ً‬ ‫( السلوب خبري لفظا ً إنشائي‬ ‫معنى ‪ .‬والغرض منه ‪ :‬الدعاء ‪.‬‬

‫من اللوان البلغاية ‪:‬‬

‫)جـ( ‪-‬‬ ‫الشورى ‪ :‬تشبيه بليغ … حيث شبه الشورى بالراية‬ ‫(‬ ‫ )راية‬‫ليعلي من شأنها ‪.‬‬ ‫ )وحارسها ( ‪ :‬استعارة مكنية حيث صور الشورى بشيء‬‫مادي ثامين تقام عليه الحراسة ‪.‬‬ ‫دولتها‪ :‬تشبيه بليغ حيث شبه الشورى بالدولة‬ ‫(‬ ‫ ) عن تأييد‬‫التي لها أنصار يؤيدونها ‪.‬‬ ‫‪ -‬وفي البيت الثالث مقابلة بين رأي الجماعة ورأي الفرد حيث‬

‫جعل رأي الجماعة ل تشقى البلد به ‪ ،‬ورأي الفرد تشقى به‬ ‫البلد مما يؤكد أهمية رأي الجماعة ‪.‬‬

‫)‪(2‬‬

‫الدور الثاني ‪ 1996‬م ‪:‬‬

‫يقول أحمد شوقإي ‪:‬‬

‫ولم أر مثل جمع المال داء‬ ‫مصـابا ً‬ ‫به ُ‬ ‫فل تقتلك شـهوته و زنها‬ ‫*** كما تزن الطعام‬ ‫أو الشرابا‬ ‫وخذ لبنيك و اليام ذخـرا ً ***وأعط الله حصته‬ ‫احتسـاباً‪.‬‬ ‫)‬

‫منه ؟‬

‫***‬

‫ول مثل البخيل‬

‫احتسابا‪ ً:‬طلبا ً للثواب ‪ ،‬وادخارا ً للجر عند الله تعالى(‬

‫)أ( ‪ -‬ما نوع السلوب في البيت الثاني ؟ وما الغرض البلغاي‬

‫)ب( ‪ -‬استخرج من البيت الول صورة جمالية ووضحها ‪.‬‬ ‫)جـ( ‪-‬‬

‫عين في البيت الثالث محسنا ً بديعيا ً ‪ ،‬وبين سر جماله ‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫( ‪ -‬السلوب في البيت ‪ :‬الثاني أسلوب إنشائي ‪.‬‬ ‫والغرض البلغاي منه ‪ :‬النصح والرشاد‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫)أ‬

‫ولم أر مثل جمع المال‬

‫الصورة في البيت الول )‬ ‫) ب (‪-‬‬ ‫داء ( تشبيه حيث صور جمع المال بالداء ‪ ،‬وهي صورة توح‬ ‫بالتنفير من جمع المال ‪.‬‬ ‫)جـ( ‪ -‬في البيت الثالث محسن بديعي)طباق( بين ‪ ) :‬خذ ‪،‬‬ ‫وأعط( ‪.‬‬ ‫وتأكيده‬ ‫‪.‬‬ ‫ وسر جماله ‪ :‬توضيح المعنى‬‫)‪(3‬‬

‫الدور الول ‪ 1997‬م ‪:‬‬

‫قإال حافظ إبراهيم في حفل جمعية الطفل في‬ ‫مايو ‪:1928‬‬

‫يات‬ ‫د‬ ‫ش عا ِ‬ ‫ِ‬ ‫فل ل تَخَف عَن َ َ‬ ‫ول تَخ َ‬ ‫ت الدَهـ ***ـر َ‬ ‫أَيّها الطِ ُ‬ ‫اللَيالي‬

‫) عنت ‪ :‬مشقة ‪ -‬عاديات ‪ :‬مصائب(‬

‫من ذَ‬ ‫ف نُفوســـا ً ***‬ ‫وات‬ ‫ه لِل َ‬ ‫ِ‬ ‫ق الب ِ ّر ِ‬ ‫ضعي ِ‬ ‫ض الل َ ُ‬ ‫تَعش َ ُ‬ ‫ق َإي ّ َ‬ ‫جال ) ذوات الحجال ‪ :‬النساء(‬ ‫ال ِ‬ ‫ح ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫رون ق َإ َ‬ ‫د‬ ‫بل‬ ‫من ِ‬ ‫َ‬ ‫وجـودوا *** أيّها القا ِ‬ ‫ع َ‬ ‫فاِصنَعوا الب ِ ّر ُ‬ ‫مين َ‬ ‫ـؤال‬ ‫الس‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫)أ( ‪ -‬في البيت الول صورة بيانية ‪ .‬عينها واشرحها ‪.‬‬ ‫)ب( ‪ -‬ما علقإة البيت الثاني بالبيت الول ؟‬ ‫ما نوع السلوب في البيت الثالث‬ ‫)جـ( ‪-‬‬ ‫البلغاي منه ؟‬

‫؟ وما الغرض‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫)أ( ‪ -‬الصورة البيانية هي ‪ " :‬عنت الدهر " أو‬ ‫" عاديات الليالي " ‪ ،‬وهما استعارتان مكنيتان ‪ ،‬حيث شبه‬ ‫الدهر أو الليالي بإنسان يعاني من المشقة والشدة ثام حذفا‬ ‫المشبه به وهو النسان وذكر شيئا ً من لوازمه وهو كلمة‬ ‫) عنت ( أو)عاديات( ‪.‬‬ ‫)ب( ‪-‬التفسير أو التوضيح أو التعليل ‪.‬‬ ‫)جـ( ‪-‬‬ ‫الرجاء ‪.‬‬

‫)‪(4‬‬

‫أسلوب إنشائي ‪ ،‬والغرض منه الحث أو اللتماس أو‬

‫الدور الثاني ‪ 1997‬م‪:‬‬

‫قإال الشاعر ‪:‬‬

‫أبيات شعرك كالقصور‬

‫ول قإصور بها يعوق‬

‫ومن العجـائب لفظها‬ ‫ما نوع السلوب في البيتين‬ ‫)أ( ‪-‬‬ ‫منه ؟‬

‫حر ومعناها رقإـيق‬ ‫؟ وما الغرض البلغاي‬

‫)ب( ‪ -‬عين الصورة البيانية في البيت الول ‪ ،‬واشرحها‪.‬‬ ‫)جـ( ‪-‬‬

‫هات من البيت الثاني محسنا ً بديعيا ً ‪ ،‬وبين نوعه‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫السلوب في البيتين خبري وغارضه البلغاي المدح أو‬ ‫)أ( ‪-‬‬ ‫التقرير أو الشادةأو ما يفيد هذا المعنى ‪.‬‬ ‫الصورة البيانية في البيت الول‬ ‫)ب( ‪-‬‬ ‫)أبيات شعرك كالقصور ( وهي تشبيه حيث شبه الشيء‬ ‫المعنوي وهو بيت الشعر بشيء مادي وهو القصر في العظمة‬

‫‪.‬‬ ‫)جـ( ‪ -‬المحسن البديعي هو التورية في استعمال كلمة‬ ‫)رقإيق ( أي المملوك وهي المضاد لكلمة ) حر( وهو المعنى‬ ‫القريب غاير المقصود ‪ ،‬واستعمال كلمة )رقإيق ( أي لطيف‬ ‫حر ترشيح‬ ‫ولين ‪ ،‬وهو المعنى البعيد المقصود ‪ ،‬وكلمة ) (‬ ‫للمعنى‪.‬‬

‫)‪(5‬‬

‫الدور الول ‪ 1998‬م ‪:‬‬

‫قإال إبراهيم ناجي داعيا ً إلى البذل والتضحية‬ ‫من أجل مصر ‪:‬‬

‫يوم لمن يفتدي مصرا *** فمصر هي‬ ‫أجل إن ذا‬ ‫المحراب والجنة الكبرى‬ ‫حلفنا نولي وجهنا شــطر حبها *** و ننفد‬

‫نبث بها روح الحيــــاة قإوية *** و نقتل فيها‬ ‫الضنك و الذل و الفقرا‬ ‫)أ( ‪-‬‬ ‫)ب( ‪-‬‬

‫ما نوع السلوب في البيات ؟ وما الغرض البلغاي منه ؟‬ ‫ما علقإة البيتين الثاني والثالث بالبيت الول ؟‬

‫)جـ( ‪ -‬استخرج من البيات صورة بلغاية ووضحها ‪ ،‬ثام اذكر‬ ‫قإيمتها الفنية ‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫السلوب في البيات‬ ‫)أ( ‪-‬‬ ‫ الغرض البلغاي منه‬‫والتضحية من أجل مصر ‪.‬‬

‫‪ :‬خبري ‪.‬‬ ‫‪ :‬حث المصريين وتحميسهم للبذل‬

‫علقإة البيتين الثاني والثالث بالبيت الول‬ ‫)ب( ‪-‬‬ ‫علقإة سببية تؤكد حبهم لمصر ‪ ،‬وإصرارهم على البذل‬ ‫والتضحية في سبيلها ‪.‬‬ ‫)جـ( ‪ -‬الصورة البلغاية ‪ ":‬يكتفى بواحدة فقط "‬ ‫التشبيه البليغ في قإوله ‪ " :‬مصر هي المحراب‬‫والجنة الكبرى" ‪.‬‬

‫المعنى‬ ‫والثانية( أو‬ ‫في)الولى‬ ‫وتجسيمه كما‬ ‫المعنوي‬ ‫‬‫توضيح شطر‬ ‫نولي وجهنا‬ ‫قإوله ‪" :‬‬ ‫المكنية في‬ ‫الستعارة‬ ‫وتشخيصه في )الثالثة( ‪.‬‬ ‫حبها" ‪.‬‬ ‫الستعارة المكنية في قإوله ‪ ":‬نقتل فيها الضنك‬‫والذل والفقرا" ‪.‬‬ ‫‪ -‬والقيمة الفنية للصورة البلغاية هي ‪ :‬توضيح‬

‫)‪ ( 10‬الدور الثاني ‪ 1998‬م‪:‬‬

‫قإال أحمد شوقإي ‪:‬‬

‫***‬

‫وحبك في‬

‫أحبك مصر من أعماق قإـلبي‬ ‫صميم القلب نامي‬ ‫بك‬ ‫التاريخ يوما ً*** إذا ظـهر‬ ‫سيجـمعني‬ ‫الكرام على اللئام‬ ‫لجلك رحت بالدنيا شــقيا *** أصــد الوجه‬ ‫والدنيا أمامي‬ ‫وهبتك – غاير هياب – يراعا *** أشد على العدو‬ ‫من الحسـام‬

‫)أصد الوجه ‪ :‬أصرفه عما يسعدني ‪ -‬يراعا‪ :‬قإلما ‪ -‬الحسام ‪:‬‬

‫السيف(‪.‬‬

‫)أ( ‪ -‬بم يوحي قإوله ‪ " :‬من‬ ‫غاير هياب " ؟‬ ‫قإوله ‪":‬‬

‫أعماق قإلبي‬

‫" ؟ وماذا أفاد‬

‫)ب( ‪ -‬ما نوع السلوب في البيات ؟ وما الغرض البلغاي منه؟‬ ‫عين في البيت الول لونا ً بيانيا ً ووضحه ‪ ،‬ثام اذكر أثاره‬ ‫)جـ( ‪-‬‬ ‫في المعنى ‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫)أ(‬

‫ يوحي قإوله ‪ " :‬من‬‫لمصر ‪.‬‬

‫أعماق قإلبي‬

‫" بشدة حب الشاعر‬

‫" شجاعة الشاعر في‬ ‫ وأفاد قإوله ‪" :‬غاير هياب‬‫الدفاع عن مصر بقلمه الشد من السيف ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نوع السلوب في البيات‬ ‫)ب( ‪-‬‬

‫والغرض‬

‫خبري ‪.‬‬ ‫الدفاع عنها‪.‬‬

‫منه تأكيد حبه لمصر ‪ ،‬وشجاعته في‬ ‫‪:‬‬

‫أ‬

‫ك‬

‫استعارة مكنية ‪ ،‬فقد شبه مصر بفتاة يناديها ‪ ،‬ويعبر لها‬ ‫عن حبه الشديد ‪ ،‬ثام حذفا المشبه به "‬ ‫الفتاة وأتى‬ ‫"‪،‬‬ ‫أحبك و " يا " وهي أداة نداء‬ ‫بلزمة من لوازمه ‪ ،‬وهي)‬ ‫حذفت لوزن الشعر(‪.‬‬ ‫المعنىتوضيح المعنى وتشخيصه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ وأثارها في‬‫"‬ ‫وحبك في صميم القلب نامي‬ ‫ وفي قإوله ‪":‬‬‫لون بياني ‪ ،‬وهو استعارة مكنية ‪ ،‬فقد شبه الحب بنبات‬ ‫ينمو ‪ ،‬ثام حذفا المشبه به وهو " النبات" ‪ ،‬وأتى بلزمة‬ ‫نامي "‪.‬‬ ‫من لوازمه ‪ ،‬وهي "‬ ‫المعنىتوضيح المعنى وتجسيمه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ وأثارها في‬‫‪ :‬فقد شبه الحب بطفل ينمو‬ ‫ ويقبل من الطالب قإوله‬‫إلخ … وأثارها في المعنى ‪ :‬توضيح المعنى وتشخيصه‪.‬‬

‫)‪(11‬‬

‫الدور الول ‪ 1999‬م‪:‬‬

‫قإال شوقإي ) ‪ 1932 - 1868‬م ( داعيا ً إلى الوحدة‬ ‫بين عنصري المة‪:‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫وعيدُ أح َ‬ ‫عيدُ ال َ‬ ‫وضاءَةً َ‬ ‫يان َ‬ ‫بار ِ‬ ‫مدَ أقإبَل *** يَت َ َ‬ ‫سيح َ‬ ‫ِ‬ ‫جــمال‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫سـؤدَ ٍ‬ ‫و ِ‬ ‫جرةُ ُ‬ ‫وج َ‬ ‫د ***ق َإد غ َايّرا َ‬ ‫ه َ‬ ‫حسان َ‬ ‫ٍ‬ ‫ميلدُ إ ِ‬ ‫البَسيطَةِ حال‬ ‫س)‬ ‫سؤؤ ‪:‬دَدمجد ‪ ،‬شرفا(‬ ‫ؤؤ دُد‪ُ ،‬‬ ‫ُ‬ ‫ق ُإم للهـلل قإيام محـتفل به *** أ َ‬ ‫غ في‬ ‫وبال َ َ‬ ‫ثاني‬ ‫َ ٍِ ِ ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ ِ ِ ِ َ ُ‬ ‫وغاالي‬ ‫الثَنا ِء َ‬ ‫)أ( ‪ -‬ماذا أفاد عطف) عيد أحمد ( على ) عيد‬

‫المسيح( ؟‬

‫)ب( ‪ -‬عين في البيت الثاني صورة خيالية واشرحها ‪ ،‬وبين‬ ‫أثارها في المعنى ‪.‬‬

‫)جـ( ‪) -‬قإم للهلل‬ ‫البلغاي منه ؟‬

‫( أسلوب إنشائي ‪ .‬ما نوعه ؟ وما الغرض‬

‫)أ(الجابة ‪:‬‬

‫ أفاد العطف الدللة على توحد وتماسك عنصري المة‬‫من مسلمين ومسيحيين وأنه ل وجود ول مكان للفرقإة‬ ‫بينهما وهذا نابع من اعترافا السلم بجميع النبياء ‪.‬‬

‫)ب( ‪ " -‬ميلد إحسان " شخص الحسان وجعله شيئا ً‬ ‫ماديا ً يولد على سبيل الستعارة المكنية ‪.‬‬ ‫ " هجرة سؤود " شخص السؤدد وهو المجد والشرفا‬‫والعظمة بإنسان هاجر من مكان وهذا تأكيد على منزلة‬ ‫الرسول ‪.‬‬ ‫)جـ( ‪ " -‬قإم للهلل " أمر الغرض منه التعظيم ‪ ،‬وهذا‬ ‫يدل على مكانة الهلل وما يرمز إليه من الدعوة‬ ‫السلمية‬

‫)‪(12‬‬

‫الدور الثاني ‪ 1999‬م‪:‬‬

‫عن العلم والتعليم قإال‬ ‫‪:‬‬ ‫شوقإي‬ ‫)‪ 1932 - 1868‬م (‬

‫ت بِ َ َ‬ ‫ه ّم‬ ‫م َ‬ ‫علّم ٍ *** عَلّمـ َ‬ ‫سبحـــان َ َك الل َ ُ‬ ‫خَير ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫القلم ِ‬ ‫ُ‬ ‫رون الولى‬ ‫الق‬ ‫‪ :‬أي العصور و الجيال(‬ ‫) القرون‬ ‫َ‬ ‫أَ‬ ‫ع َ‬ ‫النور‬ ‫ه‬ ‫خـر‬ ‫و َ‬ ‫جت َ‬ ‫من ظُلُمات ِ ِ‬ ‫قل ِ‬ ‫هذا ال َ‬ ‫َ‬ ‫هدَيت َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه *** َ‬ ‫َ‬ ‫سـبيل‬ ‫بين َ‬ ‫م َ‬ ‫ال ُ‬

‫أَ‬ ‫ة‬ ‫لتالتَورا ِ‬ ‫رس َ ب ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫نجــيل‬ ‫علّم ِ ال‬ ‫ف‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫و َ‬ ‫ع‬ ‫نبو‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫جرت َ َ‬ ‫ف َ‬ ‫َ‬ ‫ناو َل التَنزيل‬ ‫و َ‬ ‫َ‬ ‫)أ( ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)ب( ‪-‬‬

‫ِ ً‬ ‫م‬ ‫تول‬ ‫موسى ُ‬ ‫بن الب َ‬ ‫وا ِ َ‬ ‫ِ‬ ‫رشدا *** َ‬ ‫َ‬ ‫ديث‬ ‫ح َ‬ ‫مدا ً ***‬ ‫م َ‬ ‫سقى ال َ‬ ‫حـ ّ‬ ‫يان ُ‬ ‫الب َ ِ‬ ‫ف َ‬

‫عين في البيت الثاني محسنا ً بديعيا ً ‪ ،‬واذكر قإيمته الفنية‬ ‫ما علقإة البيت الثاني بالبيتين الثالث والرابع‬

‫؟‬

‫)جـ( ‪ -‬استخرج من البيت الرابع صورة خيالية ‪ ،‬واشرحها ‪،‬‬ ‫وبين أثارها ‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫)أ( ‪ -‬المحسن البديعي ‪ :‬الطباق بين ظلماته والنور ‪،‬‬ ‫والطباق يؤكد المعنى ويبرزه ويبين أثار العلم‪.‬‬ ‫)ب( ‪-‬‬

‫العلقإة هي‬

‫التفصيل بعد الجمال‪.‬‬

‫)جـ( ‪ -‬الصورة الولى‪ :‬التشبيه في قإوله ‪ ":‬ينبوع البيان "‬ ‫حيث شبه البيان في قإوة أثاره بالينبوع الصافي لما له من أثار‬ ‫طيب‪.‬‬ ‫الصورة الثانية ‪ :‬هي الستعارة المكنية في قإوله " سقى‬ ‫الحديث "‪.‬‬

‫)‪(13‬‬

‫الدور الول ‪ 2000‬م‪:‬‬

‫على لسان الشهيد يقول الشاعر عبد‬ ‫الرحيم محمود )‪ 1948 - 1913‬م ( ‪:‬‬

‫َ‬ ‫وأَلقي بِها في‬ ‫حتي ***‬ ‫سأح ِ‬ ‫م ُل روحــي عَلى را َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫قدى‬ ‫الص )‬ ‫هاوي‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫غيظ‬ ‫دي ّ‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫حياةٌ َ‬ ‫ما َ‬ ‫مات ي َ‬ ‫ّ‬ ‫والموت( ٌ‬ ‫م تَ ُ‬ ‫الر َ‬ ‫ــــردى َ‬ ‫فإ ِ ّ‬ ‫الر ّ‬ ‫ما َ‬ ‫الهلكإ ِ ّ‬ ‫***‪َ :‬‬ ‫ــدى‬ ‫ال ِ‬ ‫ع َ‬ ‫س الش َ‬ ‫مـنايا و‬ ‫ــريفلَها غااي َ‬ ‫ِ‬ ‫ورودُ ال َ‬ ‫ِ‬ ‫ونَف ُ‬ ‫تان *** ُ‬ ‫َ‬ ‫نَ ُ‬ ‫منى‬ ‫يل ال ُ‬ ‫َ‬ ‫ناب‬ ‫مخ‬ ‫ش‪-‬ل ِ‬ ‫َ‬ ‫وما ال َ‬ ‫ج ِ‬ ‫عي ُ‬ ‫عشت َ ‪ -‬إِن لَم أكُن *** َ‬ ‫َ‬ ‫َوفا ال ِ‬ ‫حمى‬ ‫رام ال ِ‬ ‫َ‬ ‫ح َ‬ ‫ما نوع السلوب في البيات‬ ‫)أ( ‪-‬‬ ‫منه ؟‬ ‫)ب( ‪-‬‬ ‫المعنى ‪.‬‬ ‫)جـ( ‪-‬‬

‫؟ وما الغرض البلغاي‬

‫في البيت الثاني محسن بديعي بينه ‪ ،‬واذكر أثاره في‬ ‫حدد موضع الطناب في البيت موضحا ً قإيمته الفنية ‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫)أ(‬

‫‪-‬‬

‫السلوب‬

‫خبري ‪ ،‬والغرض منه ‪ :‬الفخر والعتزاز ‪.‬‬

‫)ب( ‪ -‬فيه مقابلة بين حياة تسر الصديق ‪ ،‬وممات يغيظ‬ ‫العدى ‪ ،‬فكل كلمة من الكلمات الثلث تقابل ضدها ‪.‬‬ ‫ ومن المعروفا أن الضد يظهر حسنه الضد فالشهيد‬‫راض باقإتحام المهالك فالغاية على أي حال سعيدة ‪ .‬حياة‬ ‫تسعد الصديق أو ممات يكيد العدو ‪ ،‬وكلهما يبعث على‬ ‫الرضا على ما بينهما من مفارقإة ‪.‬‬ ‫)جـ( ‪ -‬في قإوله ‪ ) :‬ورود المنايا ونيل المنى ( تفصيل‬ ‫غاايتان وقإيمته الفنية أن النفس‬ ‫(‬ ‫بعد إجمال في قإوله )‬ ‫تتوقإف عند الجمال متشوقإة إلى تفصيله باحثة عن‬

‫حقيقته ‪ ،‬فإذا ما جاء هذا التفصيل صادفا نفسا ً مشوقإة‬ ‫إليه فيتمكن منها ويرسخ فيها ‪.‬‬

‫)‪(14‬‬

‫الدور الثاني ‪ 2000‬م‪:‬‬

‫يقول " هاشم الرفاعي " ‪:‬‬ ‫ولم يسلم إلي‬

‫شباب لم تحطمه الليالـي ***‬ ‫الخصم العرينا‬ ‫ولكن العل صيغت‬ ‫وما عرفوا الغااني مائعات ***‬ ‫لحـونـا‬ ‫ولم يتشدقإوا بقشور عـلم*** ولم يتقلبوا في‬ ‫الملحـدينا‬ ‫فيتخذون أخلقإا ً عذابــا ً *** ويأتلفون مجتمعا‬ ‫رزينـــا‬ ‫‪ -1‬ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثارها في اختيار‬ ‫اللفاظ ؟‬ ‫ في البيات ترابط فكري وشعوري – وضح ذلك ؟‬‫‪2‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬

‫في البيت الول يبين الشاعر أن الشباب يتصف بالقوة ‪،‬‬ ‫فلم ترهبه البليا أو الخصوم ‪ ..‬وفي البيات التالية‬ ‫يكشف الشاعر عن السبب وراء هذه القوة ‪ ،‬فهم لم‬ ‫يعرفوا الغااني المائعة لم يفاخروا بعلم سطحي ‪ ،‬ولم‬ ‫يجر منهم اللحاد في طريقه ‪ ،‬وإنما تحلوا بالخلق ‪،‬‬ ‫واتصفوا بالرزانة ‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪ -‬لما كان الحديث عن الشباب القوي الصامد البعيد عن‬

‫روح الضعف والرخاوة والسلبية جاءت اللفاظ ) لم‬

‫العل صيغت لحونا ً ( )أخلقإا ً عذابا ً( )ويأتلفون‬ ‫مجتمعا ً رزيناً( ‪ ..‬وهكذا جاءت اللفاظ معبرة عن‬ ‫الشعور ‪.‬‬

‫)‪ ( 15‬الدور الول‬

‫‪ 2001‬م‪:‬‬

‫للشاعر محمود حسن إسماعيل على لسان الشرق‪:‬‬ ‫أنا البعث مهما قإاوم الغرب ثاورتي *** أنا النور‬ ‫مهما قإاوم الليل يقظتي‬ ‫أنــا الحـر يدري حـر مواقإفي *** ويشهد لي‬ ‫التاريخ في كل صفحة‬ ‫أنا العزة الكبرى أنا الشرق فليعد ***‬ ‫بعد طــــول التفتت‬

‫إلي كياني‬ ‫ّ‬

‫)أ( ‪ -‬وضح عاطفة الشاعر ‪ ،‬مبينا ً أثارها في ألفاظه ‪.‬‬ ‫)ب( ‪-‬‬

‫‪:‬‬ ‫هات من البيات ما يلي‬ ‫ أسلوبا إنشائيا ‪ ،‬وبين غارضه البلغاي ‪.‬‬‫‪ -‬محسنا ً بديعيا ‪ ،‬ووضح سر جماله ‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫)أ( ‪ -‬تبدو في البيات عاطفة الحماسة ‪ ،‬كما تبدو عاطفة‬ ‫الفخر والعتزاز ‪ ،‬فالشرق العربي ثاائر على الستعمار ‪ ،‬كما‬ ‫أنه مصدر الحضارة والمعرفة ‪ ،‬والحرية والعزة ‪ ،‬ولذا يسعى‬ ‫جاهدا ً إلى استعادة هذه المكانة ‪ ،‬وقإد ظهر أثار هذه العاطفة‬ ‫في ألفاظه مثل ‪ " :‬البعث ‪ ،‬ثاورتي ‪ ،‬يقظتي ‪ ،‬النور ‪،‬‬ ‫الحر ‪ ،‬العزة " ‪.‬‬ ‫)ب( ‪-‬‬ ‫إلي كياني بعد طول‬ ‫النشائي‬ ‫ السلوب‬‫هو ‪ " :‬فليعد ّ‬ ‫التفتت " ‪ ،‬وغارضه ‪ :‬الرجاء‪.‬‬ ‫هو ‪ :‬الطباق في ‪ " :‬النور ‪ -‬الليل " ‪" ،‬‬ ‫ المحسن البديعي‬‫الغرب ‪ -‬الشرق " ‪ ،‬وسر جماله أنه يوضح المعنى ويؤكده‪.‬‬

‫)‪(16‬‬

‫الدور الثاني ‪ 2001‬م‪:‬‬

‫للشاعر إبراهيم ناجي‪:‬‬ ‫ذلك الحب الذي علمني أن‬ ‫والدنيا جميعــا‬ ‫الحب الذي صور من‬ ‫ذلك‬ ‫ربيعـا‬

‫***‬ ‫***‬

‫أن أحب الناس‬ ‫مجــدب القفـر لعي‬

‫بصرني كيف الـورى *** هدموا من قإدسه‬ ‫أنه‬ ‫الحصن المنيعا‬

‫وجل لي الكون في أعماقإه‬ ‫دموعــا‬

‫*** أعينا تبكي دمـاء ل‬

‫الناس على هذا الحب ؟‬ ‫استخرج من البيت الثاني صورة بيانية ‪ ،‬ومن البيت‬ ‫)ب( ‪-‬‬ ‫الرابع أسلوب قإصر ‪ ،‬مبينا أثار كل منهما في المعنى‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬ ‫كان للحب بمعناه السامي أثار عظيم على نفس‬ ‫)أ( ‪-‬‬ ‫الشاعر ‪ ،‬فقد علمه أن يحب الناس جميعا والدنيا كلها ‪ ،‬كما‬ ‫جعله يرى الرض القاحلة المقفرة ربيعا جميل ً ‪ ،‬لما يغمر‬ ‫نفسه من الحب ‪ ،‬وقإد وضح جناية الناس على هذا الحب بأنهم‬ ‫لم يحفظوا قإداسته وطهره ‪ ،‬بل هدموا حصنه المنيع الذي‬ ‫يحميهم مما يثور بينهم من بغضاء وعداوات ‪ ،‬حتى أصبح‬ ‫الكون حزينا لما آل إليه حالهم ‪ ،‬يبكي من أعماقإه دماء ل‬ ‫دموعا‪.‬‬ ‫)ب( ‪-‬‬ ‫ الصورة في البيت الثاني هي ‪):‬ذلك الحب الذي صور ‪(...‬‬‫حيث صور الحب فنانا يصور المناظر الجميلة‪ ...‬وفائدتها ‪:‬‬ ‫بيان عظمة الحب وأثاره الجميل في النفوس‪.‬‬ ‫ وكذلك قإوله ‪):‬صور من مجدب القفر لعيني ربيعا( حيث شبه‬‫مجدب القفر بالربيع ‪ ،‬وهو تشبيه بليغ ‪ ،‬يوضح الثار العظيم‬ ‫لذلك الحب‪ ...‬يكتفي بصورة واحدة‪.‬‬ ‫ أما أسلوب القصر فهو ‪ :‬العطف بل في قإوله ‪):‬دماء ل‬‫التوكيد‬ ‫‪.‬‬ ‫دموعا(‪ .‬وأثاره في المعنى هو‬

‫)‪(17‬‬

‫الدور الول ‪ 2002‬م‪:‬‬

‫لفاروق جويدة يخاطب المصريين المغتربين ‪:‬‬

‫عودوا إلى مصر غاوصوا في شواطئها *** فالنيل‬ ‫أولى بنا نعطيه يعطينا‬ ‫عودوا إلى مصر صــدر الم يعرفنا*** مهما‬ ‫هجرناه في شوق يلقإينا‬ ‫فكسرة الخبز بالخلصا تشــــبعنا***و قإطرة‬ ‫الماء باليمان تروينا‬

‫إلم يدعو الشاعر في هذه البيات ؟ وما هدفه من‬ ‫)أ( ‪-‬‬ ‫َ‬ ‫دعوته ؟‬ ‫)ب( ‪-‬‬

‫هات من البيات ‪:‬‬ ‫ أسلوبا ً إنشائيا ً ‪ ،‬وبين غارضه البلغاي ‪.‬‬‫‪ -‬محسنا ً بديعيا ً ‪ ،‬ووضح سر جماله ‪.‬‬

‫الجابة ‪:‬‬

‫ثاانيا ً ‪ :‬البلغاة ‪:‬‬

‫في هذه البيات أبناء مصر المهاجرين أن‬ ‫)أ( ‪ -‬يدعو الشاعر‬ ‫يرجعوا إلى وطنهم مصر ‪ ،‬وأن يعملوا على استخراج ما فيها‬ ‫من كنوز وخيرات ‪.‬‬ ‫دعوته السعي إلى رفعة مصر وتقدمها ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وهدفه من‬‫والستفادة بخبرات أبنائها ‪.‬‬ ‫النشائي ‪ " :‬عودوا إلى مصر " ‪ ،‬وغارضه‬ ‫السلوب‬ ‫)ب( ‪-‬‬ ‫البلغاي ‪ :‬الحث والنصح ‪.‬‬ ‫‪ :‬الطباق بين كلمتي ‪ " :‬هجرنا ‪ -‬يل‬ ‫ المحسن البديعي‬‫" ‪ ،‬وهو يوضح المعنى ويؤكده ‪.‬‬

‫)‪(18‬‬

‫الدور الثاني ‪ 2002‬م‪:‬‬

‫من قإصيدة لحد رجال‬ ‫التعليم ‪:‬‬

‫إني أنا العربي ميراثاي عريــ‬ ‫والسماحة والندى‬ ‫قإد كـنت والدنيا ظـلم دامس ***** للناس نبع‬ ‫هداية بل ســـــيدا‬ ‫ولقد هزمت ممالك الظلم العنيـ ***** ـد و كان‬ ‫سيفي للعادي حـاصدا‬ ‫و لسـوفا أرفع للعروبة عزها ***** وأذيق كل مكابر‬ ‫*****‬

‫ـق في البطولة‬

...


Similar Free PDFs